المقارنة بين المبادئ البيئية للتنمية المستدامة فى النظم الوضعية والمبادئ الإسلامية لرعاية البيئية. تحفيز المشاركة التطوعية للفرد باستخدام الوعي بالمسئولية الدينية تجاه البيئة.
وكانت النتائج كالتالى:
إثبات صحة الفرض الرئيسى وقد تبين أن المبادئ البيئية فى النظم الوضعية تمثل فقط جزءاً من المبادئ الإسلامية لرعاية البيئة . فعالية التطبيق العملى للمبادئ الإسلامية لرعاية البيئة والقصور الذى يواجه المبادئ البيئية الوضعية. وجود مؤسسات إسلامية تمثل الصور العملية للالتزام البيئى مثل: مؤسسة الخلافة والقضاء والحسبة وكذلك مؤسسة الفتوى والإرشاد الدينى. أن حد التنمية في المجتمعات الحالية حد غيرمقبول أي تنمية غير مستمرة لاتتوافق مع الحد الأدنى منالمبادئالبيئية طبقالمفهوم النظم الوضعية. أن المبادئ الإسلامية الإرشادية لرعاية البيئة تحقق تنمية مستمرة متميزة، المبادئ الإسلامية الإلزامية لحماية البيئة تحقق تنمية مستمرة فى اتجاه التميز. بينما المبادئ البيئية فى النظم الوضعية تحقق تنمية مستمرة مقبولة.
جميل, زينب عبد الله أحمد. (2010). التنمية المستدامة بين النظم الوضعية والمنظور الإسلامي Sustainable Development Through Secular Law and Islamic Principles. مجلة مركز صالح كامل للإقتصاد الإسلامى بجامعة الأزهر, 40(1), 161-191. doi: 10.21608/skjaz.2010.357027
MLA
زينب عبد الله أحمد جميل. "التنمية المستدامة بين النظم الوضعية والمنظور الإسلامي Sustainable Development Through Secular Law and Islamic Principles", مجلة مركز صالح كامل للإقتصاد الإسلامى بجامعة الأزهر, 40, 1, 2010, 161-191. doi: 10.21608/skjaz.2010.357027
HARVARD
جميل, زينب عبد الله أحمد. (2010). 'التنمية المستدامة بين النظم الوضعية والمنظور الإسلامي Sustainable Development Through Secular Law and Islamic Principles', مجلة مركز صالح كامل للإقتصاد الإسلامى بجامعة الأزهر, 40(1), pp. 161-191. doi: 10.21608/skjaz.2010.357027
VANCOUVER
جميل, زينب عبد الله أحمد. التنمية المستدامة بين النظم الوضعية والمنظور الإسلامي Sustainable Development Through Secular Law and Islamic Principles. مجلة مركز صالح كامل للإقتصاد الإسلامى بجامعة الأزهر, 2010; 40(1): 161-191. doi: 10.21608/skjaz.2010.357027